2021

تعاني أم لادخار الماء لتبني طريقاً تأخذ ابنها على الكرسي المتحرك فيه من قريتهم في جبال الهملايا لمعالج طبيعي، ولكن زوجها مقتنع بأن طقوس الجاغار التقليدية هي الحل، فيسرق المدخرات.

يدخل الفنان مارك فيوري، صانع شخصية بيبي الضفدع، بمعركة صعبة لاسترداد شخصيته الكرتونية الشهيرة ممن استخدموها لمصالحهم الخاصة.

الأختين أكرم وآذر تكذبان عن اختفاء أخيهن بقولهن أنه هرب إلى ألمانيا. مع الوقت ستبدأ هذه الكذبة بالتضخم وستقود الجميع لأماكن غريبة ومشؤومة.

بعد أن يقتل توتو الصغير دباً لإنقاذ حياة أخيه، ينفى من قبيلته التي تقدس الدببة. بعد عدة سنوات يصارع توتو مع أخيه لينزي للبقاء ويعملا كحطابين بالقرب من الغابة التي ترعرعا فيها. عندما يقعا في حب نفس المرأة، يفترق الأخوين. بينما يتواصل لينزي مع الطبيعة والغابة أكثر وأكثر، يختار توتو طريقاً آخر. من خلال قصتهما، نعيش الرابط العميق بين جميع الكائنات الحية ونشاهد عقاب الطبيعة الغامض على كل إنسان يجرحها.

سوزان فتاة ذات ستة عشر ربيعاً، تمل من أقرانها. كل يوم تمر بجانب مسرح في طريقها للمدرسة. هناك، تقابل رجلاً أكبر سناً، وتصبح مهووسة به. بالرغم من فرق عمرهما، يجدا في بعضهما البعض إجابة للملل ويقعا في الحب. لكن سوزان متخوفة من أنها تضيع حياتها كفتاة يافعة. الحياة نفسها التي عانت كثيراً لتستمتع بها مثل أقرانها.

تدور أحداث الفيلم في عام 1956، في جزائر ما زالت مستعمرة فرنسية. فيرنان وإيلين غارقان في الحب. فيرنان ناشط يحارب مع الجزائريين لنيل استقلالهم، وإيلين تحارب من أجل حياة فيرنان. سيغير التاريخ قدرهما بشكل لا رجعة فيه.

يشعل شغف اللقاء بين فنان الروك لارسن سنيك وبائعة الهوى رجاء نار القتال في شوارع الدار البيضاء المجنونة. قصة حب على إيقاعات موسيقى الروك وحرب الشوارع، تعلن عن مغرب صادم وغير متوقع.

يدور الفيلم حول مجموعة نساء من أعمار متفاوتة وخلفيات اجتماعية متباينة يقعن أسيرات لبحثهن عن الحرية، كما يناقش الفيلم المفهوم الواسع للحصار، الذي أحياناً ما يصنعه الإنسان حول نفسه، فمفهوم الحصار ليس قاصراً فقط على الحوائط والسلاسل، بل عادةً ينبع من الداخل. تتشارك النساء نفس الأحلام حول التغيير والخروج عن المألوف، ولكن اختلافهن يتسبب في حالة من التباين عندما يتعلق الأمر بوعيهن وانفتاحهن وأساليبهن في التعبير والتمرد.

سام علي شاب سوري حساس عفوي، فر إلى لبنان هرباً من الحرب في بلاده. دون إقامة رسمية، يتعثر سام في الحصول على تأشيرة سفر لأوروبا، حيث تعيش حبيبته عبير. يتطفل سام على حفلات افتتاح المعارض الفنية ببيروت، حيث يقابل الفنان الأمريكي المعاصر الشهير جيفري جودفروي، ويعقد معه اتفاقاً سيغير حياته للأبد. شارك الفيلم كمشروع في مرحلة التطوير في منصة الجونة السينمائية في الدورة الثانية لمهرجان الجونة السينمائي. عُرض "الرجل الذي باع ظهره" عالمياً لأول مرة في الدورة الـ77 لمهرجان البندقية السينمائي.