يوليو 20, 2022
أنا لست ضائعا لكنني غاضب من أمي. لقد فقدتها. حائر من هذه التجربة، مشاعري تمثل نقطة تحول داخلية خفية، أجد نفسي في نوع من الاستجواب مع نفسي، فقط التمثيل اللاواعي والمطلق في نفس الوقت، الوقت الذي أصبح فيه مكاني الآمن النهائي مفقود. هل لي ذكريات حقيقية؟ أم أنه مجرد فيلم أصنعه؟ أليس ما أنا أصبحت مجرد عدد كبير من الأصوات المشوشة التي ليست كذلك لي وهذا شكلني؟ أنا أخبرك عن قيودي، الذي يصبح التحرر منها أكثر صعوبة وأصعب.