“لأجل الحرية” فيلم لا هوادة فيه حول مقاتلي المقاومة الذين كانوا يحاولون في عام ٢٠١٥ كسر الحصار التركي على سور، القلب التاريخي لمدينة ديار بكر التركية-الكردية.
صورة خامة وحميمة لرجل ومدينة، محكوم عليهما بالمنفى، ويغرقان ليصلا إلى الحضيض. يلعب الفيلم على هامش الواقع، حيث تتناوب قوى الذكورية والأنوثة وتندمج وتنجذب وتتباعد.
يوثق الفيلم الجانب المظلم من الأفراح الشعبية في مصر، حیث یتناول الحیاة الشخصية لمجموعة من الراقصات اللواتي یرقصن في هذه المناسبات والعلاقة المعقدة والمتشابكة بأزواجهن الذين یُسیّرون أعمالهن.
بعيدًا عن أعين المتطفلين، يلجأ شاب وشابة إلى عمق منتجع ساحلي مصري مهجور للانفراد. يتم اختبار ديناميكية القوة بينهما، عندما تكشف الفتاة أنها تريد إنهاء علاقتهما.
ثلاث نساء من مختلف الأعمار والخلفيات الاجتماعية محتجزات في الجناح “ج” في مستشفى للأمراض النفسية في الدار البيضاء. لقد تم تشخيصهن بالاكتئاب وبالتالي هن بحاجة إلى معالجة طبية.
تدور أحداث الفيلم في كولومبيا على ضفاف نهر الماجدالينا عام ٢٠٠٢. يعود خوسيه إلى منزله في أعماق الغابة بعد ليلة صيد طويلة ليكتشف أن قوات مسلحة غير نظامية قتلت ولديه ديونيسيو ورافائيل وألقت جثتيهما في النهر.